أن تعود بشكل أقوى
أن تكون أفعالك هي اللي تجيب
أن ترمم شتات الافكار ان تعود بعد صدمة الواقع وخذلان الشريك
وتحافظ على القمه كما كنت دائماً
ان تكون انت المبتكر وأنت من وضعت الثمرة
ليعود الجميع يسير بخطاك ويحاول مجاراتك
وفعل أفعالك لأنهم اتخذوك ايقونة وأنموذج نجاح وأن يكون من تتلمذ ع يدك يحذو حذوك وينجح فهو شيء جميل ومهما تعددت الآراء وكان هناك بعض الجحود هو فضل بعد الله يعود اليك.
قصة نجاح منشأة صغيرة بدت بطموح يلامس السحاب وحلم لا تحده حدود، اجتهاد وسهر ومتابعة وتعدد مهام في اليوم الواحد، وانجازات متتالية دون توقف، النكسات شيء طبيعي،
ولكن الاستسلام لها مرفوض نقبل الخسارة في معركة ان حدثت ولكن ننتصر في الحرب، هو شعار ومعتقد راسخ، أن السقوط والعودة للوقوف ديدن هذه الحياة فلن تكون هناك وتيرة ثابته، تعايشنا مع خسارتنا تعايشنا مع الخذلان تعايشنا مع الجحود من البعض تعايشنا حتى مع الخيانة لنكون ما نحن عليه،
أعود للمنشأة اللي بدأت صغيرة لتكبر وتصبح عائلة ثم أسرة ثم مجموعة متوزعة على أربع مدن رئيسة في المملكة الحبيبة تضم نخبة من ابناء هذا البلاد همتهم مثل جبل طويق كما قال ملهم وقائدهم وعراب رؤيتهم، مجدد الطموح، ولي عهدنا الأمين/ محمد بن سلمان حفظه الله، وها هم على خطاه يثبون، يؤدون أمانة عملهم الدقيق والحساس في عونهم للمنظومة العدلية بهذا البلد الكريم مزيلين لكل لبس قد يحزن مظلوماً أو يفرح ظالما، شباب وبنات محامين ومحاميات بعدد يناهز الثلاثين موظفاً وموظفةً في هذه المجموعة المباركة.
والتي وصل صداها خارج المملكة العربية السعودية إلى دولة الصين الشعبية والتي أصبح مواطنيها وشركاتها عملاء موثوقين للمجموعة وحتى على المستوى الحكومي وسفارة الصين في مملكتنا الحبيه او سفارة المملكة في دولة الصين اتسمت هذه العلائق الصادقة بمتانة عراها و نبل مقاصدها الهادفة لخير الشعبين والبلدين ومواطنوهم فكنا بحق أرحب و أعراق بوابات التواصل الآمن و المتكافئ وجسراً مميزاً في مجالنا بين الشعبين.
وايضا دول الخليج التي لا يزال صدى المجموعة يتردد في عواصمها وصولاً للدول العربية الشقيقة مصر والاردن واليمن والمغرب العربي،، هذه حقيقة وواقع شاهدتها وسمعتها ولم تنقل لي بل حضرتها كلها كما يقال (رأي العين)
اعود للعنوان حقيقة لم يكن سهلاً هذا كله تم في خضم سنوات فقط هي عمر المنشأة الفردية الصغيرة - ثم المجموعة بفروعها الأربعة في الرياض وجدة وخميس مشيط والخبر والبقيه تأتي
والآن تكشف الغطاء عن نفسها في شكلها القانوني التنظيمي الجديد
لتصبح الآن شركة
شركة مشافي بن محمد آل ثقفان للمحاماة والاستشارات القانونية
شركة رائدة في مجالها"، "تتميز بثقافة عمل مميزة وبيئة محفزة يميزها قائد عظيم حريص على التقدم المتزن يعشق التحديات جريء يواجه الصعاب والتحديات المهنية ما يتجلى في حرصه على إحقاق الحق – تلك الروح التي يقود بها عمله. ومن خلف فريق يتميز بحب هذا القائد والتضحية لأجل أسمه وسمعته وسمعة الكيان الذي يمثله ويتفانون في تقديم الافضل والأمثل لأجل مخافة الله ثم امانة المهنة ثم تقدير الثقة عملائه ولا يدل على ذلك سوى على قصص النجاح التي يضيق المقام عن ذكرها جميعاً ولكن الجواب وما يثبت الحقيقة هو أننا أصبحنا شركة مما يفرض علينا أن نكون في تحديات جديده وطموح أكبر ورؤية أشمل بما يواكب تقدم وازدهار المملكة العربية السعودية وتطلعاتها. وما ترجوه من أبناءها من جد واجتهاد لريادة هذه الآفاق المشرعة للمجد والازدهار والتقدم، كلاً في مجاله تحت راية المملكة رفع الله قدرها وأدام عزها ومد في عمر مليكها وولي عهده الأمين بالخير والرفاه.
حقيقة لم يكن سهلاً ولكننا الآن شركة